Friday 29 December 2017

Some of The Most Important Names from The Arab Pre-Islamic Literature



العصر الجاهلي

الشعراء


520-565/597-545
امرؤ القيس بن حُجر بن الحارث الكندي (الملك الضليل) 

من قبيلة كندة. 
يُعد رأس شعراء العرب وأعظم شعراء العصر الجاهلي. 
لقبه: " الملك الضليل" و"ذي القروح". 
ولد في بطن عاقل في نجد. 
كان ابوه ملك بني اسد وغطفان. 
قال الشعر في حداثة سنه. 
موت والده كان بيد بني أسد
ساعده قيصر روم لقتال بني اسد. 
أصابه داء كالجدري أو هو الجدري بعينه فلقي حتفه، وبعضهم زعموا ان قيصر ارسل إليه جبة مسمومة فمات بلبسه. 
قبره يقع الآن في تلة هيديرليك بأنقرة
اول من بكى على الاطلال والديار وشبب بالنساء اجاد وصف الخيل. 
كان شعره صورة كاملة لحياته. 
معلقته: قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول وحومل 

543-569
أبو عمرو طرفة بن العبد بن بكر بن وائل (طرفة) 

كنيته: أبو عمرو. 
لقب بـ طرفة. 
من بني بكر بن وائل. 
ولد طرفة في قرية المالكية. 
عاش يتيما مات ابوه صغيرا فكفله اعمامه. 
نبغ في الشعر منذ حداثته. 
بلغ بلاط الحيرة فقربه عمرو بن هند، فهجا الملك فأوقع الملك به فمات مقتولاً عند عامل البحرين وهو دون الثلاثين من عمره سنة. 
يمتاز شعره بحرارة العاطفة، ولمعلقته ثلاثة اقسام: الغزلي، والوصفي، والاخباري. 
معلقته: لخولة اطلال ببرقة ثهمد تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد 

-580

الحارث بن حلّزة بن يشكر بن بكر بن وائل 

هو من بكر بن وائل. 
أنشد الشاعر معلقته للملك عمرو بن هند رداً على عمرو بن كلثوم.. 
كان شديد الفخر بقومه حتى ضرب به المثل فقيل "أفخر من الحارث بن حلزة". 
كان شاعرا سياسيا. 
تقع المعلقة في خمس وثمانين بيتاً. 
معلقته: آذنتنا ببينها اسماء رب ثاو يمل منه الثواء 


-584
أبو الأسود عمرو بن كلثوم التغلبي 

كنيته: أبو الأسود. 
من قبيلة تغلب. 
ولد في شمال الجزيرة العربية في بلاد ربيعة وتجوّل فيها وفي الشام والعراق
من الطبقة الأولى. 
ساد تغلب. 
قاتل الملك عمرو بن هند ملك المناذرة
اشتهرت أمه (هي ليلى بنت المهلهل بن ربيعة بن الحارث) بالانفة وعظم النفس. 
شعره مرجع تاريخي اجتماعي، قليل المدح والهجاء. 
معلقته حماسة فخرية، وقد نظمها لامه وقبيلته غضبا من عمرو بن هند صاحب الحيرة. 
معلقته: الا هبي بصحنك فاصبحينا ولاتبقي خمور الاندرينا 

535-604
أبو أمامة زياد بن معاوية النابغة الذبياني 

كنيته: أبو أمامة. 
لقبه: النابغة. 
أصل نسبهم يرجع إلى مرة بن عوف بن لؤي من قبيلة قريش من بني كنانة ولكن عوف بن لؤي خرج من قومه ودخل في بني ذبيان الغطفانيين وانتسب إلى سعد بن ذبيان. 
أحد شعراء الطبقة الأولى. 
كان أول اتصال النّابغة ببلاط الحيرة. 
نال حظوة كبيرة عند النعمان الذي قرّبه إليه. 
مفارقة النّابغة النعمان، ومصيره إلى غسّان ثم رجع إلى النعمان في اخر ايامه. 
أجاد في وصف الليل الخائف. 
كان يقضي بين الشعراء في عصره في سوق عكاظ. 
معلقته: عوجوا فحيوا لنعم دمنة الدار ماذاتحيون من نؤي واحجار

525-608
أبو المعايش عنترة بن شداد بن قراد العبسي (الفلحاء) 

يلقب بالفلحاء. 
يكنى بأبي المعايش وأبي أوفى وأبي المغلس. 
من قبيلة عبس. 
ولد بلدة قصيباء بمنطقة القصيم. 
وُلد عنترة لأب ساميّ عربيّ أصيل، ولأمّ حاميّة حبشيّة كريمة. 
أمه كانت أميرة حبشية يقال لها زبيبة ررغر. 
انتهت حياة عنترة بعد أن بلغ من العمر 90 عاما. 
أشتهر بشعر الفروسية. 
يضرب به المثل في الشجاعة والاقدام. 
كان قائد عبس في داحس والغبراء. 
وهو معروف بشعره الجميل وغزله العفيف بـ"عبلة". 
يمتاز شعره بحلاوة الغزل ومتانة الفخر. 
معلقته: هل غادر الشعراء من متدرم ام هل عرفت الدار بعد توهم 

520-609
زُهير بن أبي سُلْمى المزني 

حكيم الشعراء في الجاهلية
أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء وهم: امرؤ القيس وزُهير بن أبي سُلْمى والنابغة الذبياني
ولد في بلاد غطفان بنواحي المدينة المنورة وكان يقيم في الحاجر من ديار نجد
ولد في بيت عريق في الجاهلية ولزم بشامة بن الغدير خال ابيه. 
كانت أم أوفى التي ذكرها في مطلع المعلقة زوجة زهير الأولى التي طلقها بسبب غيرتها ثم اقترن زهير بكبشة بنت عمّار الغطفانية ورزق منها بولديه الشاعرين كعب وبجير
لزهير أختان هما الخنساء وسلمى وكانتا أيضاً شاعرتين. 
امتاز بصدق اللهجة، اجاد في المدح ولا يمدح احدا إلا بما فيه. 
موضوع معلقته مدح الحارث وهرم. 
معلقته: امن ام اوفى دمنة لم تكلم بحومانة الدراج فالمتثلم 

570-629
ميمون بن قيس من بكر بن وائل (الأعشى) 

لقب بالأعشى لأنه كان ضعيف البصر عمي في أواخر عمره. 
عاش عمراً طويلاً وأدرك الإسلام ولم يسلم. 
اراد الاسلام فجعل قريش له مائة من الابل فاخذها ورجع. 
سقط من فوق ناقته فدقت عنقه. 
مولده ووفاته في قرية منفوحة باليمامة، وفيها داره وبها قبره( اليوم جزءا من مدينة الرياض). 
كان من رواة الشعر في اول امره. 
من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية
كان كثير الوفود على الملوك من العرب، والفرس فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره. 
له القصائد الطوال الجياد. يتغنى بشعره فسموه: "صناجة العرب وطناجة الغرب. 
هو أول من انتجع بشعره (كسب المال). 
كان يغني فسموه صناجة العرب. 
يمتاز شعره بطلاوة الاسلوب واجادة وصف الخمر. 
معلقته: ما بكاء الكبير في الاطلال وسؤالي ما ترد سؤالي

560-661
أبو عقيل لَبيد بن ربيعة بن مالك العامِري 

من قبيلة هوازن من قيس. 
عمه ملاعب الأسنة وأبوه ربيعة بن مالك والمكنى *بربيعة المقترن* لكرمه. من أهل عالية نجد
كانت أم لبيد امرأة من بني عبس. 
صحابي وأحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية. 
سكن الكوفة ايام عمر بن الخطاب حتى مات فيها. 
وافته المنية قرابة بداية عهد معاوية (660 ميلادية) في سن 157 سنة كما يذكر ابن قتيبة أو 145 كما ورد في الأغاني، تسعون منها في الجاهلية وما تبقى في الإسلام. 
ترك الشعر فلم يقل في الإسلام إلا بيتاً واحداً: الحمد لله اذا لم ياتني اجلي حتى لبست من الاسلام سربالا 
كانت اشعره مملوءة بالحكم والموعظة الحسنة. 
معلقته تصور حياة البادية واخلاق البدو، مطلعها: عفت الديار محلها فمقامه بمنى تأبد غولها فرجامها 

الخطباء

600

قُسُّ بن ساعدة الإيادي

نسبه إلى قبيلة إياد
كان نصرانيا
وهو اسقف من نجران. 
يكرمه قيصر ولكنه صرف عن الدنيا ونظر إليه نظر الفلاسفة. 
رآه النبي قبيل البعثة يخطب في الناس في سوق عكاظ
كان ممن يعتقد التوحيد ويؤمن بيوم الحساب، كما روى الطبري أن رسول الله قال: "رحم الله قسا! إنه كان على دين أبي إسماعيل بن إبراهيم". 
اول من خطب على شرف واتكأ على سيف. 
أنه أوّل من خطب متكئاً على عصا. 
وأول من كَتَب: "من فلان إلى فلان". 
وأول من قال: "أما بعد". 
وأول من قال: "البينة على مَنْ ادَّعَى واليمينُ عَلَى من أنكر". 
ويُنسب إلى قس بن ساعدة قوله: "كلا بل هو إله واحد، ليس بمولود ولا والد، أعاد وأبدى، وإليه المآب غدا". 
وقوله: "كلا بل هو الله الواحد المعبود، ليس بوالد ولا مولود". وهذا فيه من سورة الإخلاص معنا وليس لفظا وبلاغة. 
وكذلك قوله: "يا معشر إياد، أين ثمود وعاد، وأين الآباء والأجداد، أين المعروف الذي لم يشكر، والظلم الذي لم ينكر، أقسم قس بالله إن لله لدينا أرضى من دينكم هذا". 


أكثم بن صيفي التميمي (حكيم العرب) 

عرف بلقب حكيم العرب. 
أدرك النبي فكان يوصي قومه بأتباعه. 

عمرو بن معد يكرب الزبيدي المذحجي (فارس العرب)

لُقِبَّ بفارس العرب. 
من اهل اليمن. 
بعد وفاة النبي محمد ارتد عمرو بن معد يكرب ثم رجع إلى الإسلام. 
عمر بن الخطاب قال فيه: الحمد لله الذي خلقنا وخلق عمرواً تعجبا من عظم خلقه. 
توفي في معركة نهاوند في خلافة عمر بن الخطاب. 
كان له سيف اسمه الصمصامة. 
غلب في شعره التحدث عن شجاعته.


: Download as PDF
أهم الأدباء من العصر الجاهلي

No comments:

Post a Comment

Previous Question Papers for Arabic NET/JRF

NET/JRF أوراق السؤال السابقة لـ  Solved Previous Question Papers (Arabic) 2004 December Paper 2 2005 June Paper 2 2006 June Paper...